التغذية والغثيان

    مريض السرطان يتعرض لكثير من المضاعفات، تُسبب مشاكل في التغذية نتيجة لمرضه أو نتيجة للأعراض الجانبية لطرق العلاج (جراحة أو علاج كيماوي أو إشعاعي).

مريض السرطان يتعرض لكثير من المضاعفات، تُسبب مشاكل في التغذية نتيجة لمرضه أو نتيجة للأعراض الجانبية لطرق العلاج (جراحة أو علاج كيماوي أو إشعاعي)، ومنها:

الغثيان:

يمكن للإسهال الشديد أن يؤدي إلى: الجفاف، هزال، ضعف الشهية وفقدان الوزن.

إذا أصيب الطفل بالإسهال، فمن الممكن اللجوء إلى:

  • تناول الطعام بكميات صغيرة وببطء شديد، فيفضل تناول من 6 – 8 وجبات صغيرة، أحسن من 3 وجبات رئيسية كبيرة.
  • الحفاظ على تهوية جيدة للغرفة وفتح النوافذ باستمرار لضمان التخلص من أي روائح موجودة في المكان.
  • يفضل تناول المشروبات في أوقات غير أوقات الوجبات.
  • يفضل تناول المشروبات الباردة عن الساخنة، ويفضل تناولها بواسطة شفاطة.
  • تناول الأطعمة باردة أو في درجة حرارة الغرفة، فالأطعمة الساخنة ذات الروائح النفاذة، تزيد الشعور بالغثيان.
  • عادة يكون الشعور بالغثيان أكثر في وقت الصباح، فعند الاستيقاظ ينصح بتناول: المقرمشات المملحة، قطعة من الخبز المحمص أو البسكويت الجاف عند بداية اليوم.
  • الاستراحة بعد الوجبة ضرورة لأن النشاط والحركة يبطئان من عملية الهضم، ومن المفضل أن يستريح الطفل في وضع الجلوس لمدة ساعة بعد الأكل.
  • عند الإصابة بالغثيان بسبب العلاج الكيماوي أو العلاج بالأشعة، تجنب الأكل لمدة ساعة أو ساعتين قبل العلاج أوتناول وجبات خفيفة.