“جمعية المرأة المصرية بأستراليا” تواصل دعمها بقوة لمستشفى 57357

    على مدى سنوات طويلة، تواصل “جمعية المرأة المصرية باستراليا”، دعمها لمستشفى 57357 بإرسال تبرع كريم مرتين سنويا، ومنذ أيام قليلة استقبل المدير التنفيذى لمجموعة 57357 مدير عام المستشفى، السيدة مارى جربجوار-

    عضو اللجنة بالجمعية- وقامت بتسليمه شيك تبرع باسم “جمعية المرأة المصرية باستراليا”

 

على مدى سنوات طويلة، تواصل “جمعية المرأة المصرية باستراليا”، دعمها لمستشفى 57357 بإرسال تبرع كريم مرتين سنويا، ومنذ أيام قليلة استقبل المدير التنفيذى لمجموعة 57357 مدير عام المستشفى، السيدة مارى جربجوار-

عضو اللجنة بالجمعية- وقامت بتسليمه شيك تبرع باسم “جمعية المرأة المصرية باستراليا”،  وقد قامت السيدة مارى جريجوار وشقيقتها، التى تعيش فى مصر،بجولة شاملة بأقسام المستشفى، وقاما أيضا بزيارة موقع التوسعات التى يقوم بها المستشفى الآن.

ومن الجدير بالذكر أن “جمعية المرأة المصرية باستراليا”، أسستها وترأسها السيدة روز سوريال، التى تؤمن بأن كل طفل له الحق فى الحصول على أفضل رعاية طبية، وقد كان أول مشوار الخير للجمعية فى 1997 عندما قدمت تبرعا كريما لقسم أورام الأطفال بمعهد الأورام القومى، والذى كان يرأسه آنذاك أ.د. شريف أبو النجا- أستاذ طب أورام الأطفال وصاحب فكرة مستشفى 57357 وأحد أكبر مؤسسيها.

 

ومنذ ذلك الحين، لم تنقطع تبرعات الجمعية، فقد كانت من قبل ترسل تبرعاتها لتطوير قسم أورام الأطفال بمعهد الأورام القومى، وتحسين مستوى الخدمات الصحية المقدمة لهم بالمعهد، ثم ساهم القائمون عليها بعد ذلك فى إنشاء أكبر مؤسسة رعاية صحية حديثة للأطفال المصابين بالسرطان، وهى مستشفى 57357،وشاركوا فى تمويل التوسعات، التى تمت داخل المستشفى، والآن يواصلون مشوار الخير بدعم التوسعات الجديدة، التى ستساهم فى استقبال المستشفى لعدد أكبر من الأطفال مرضى السرطان، وحصولهم على أفضل رعاية صحية بمساواة وبالمجان.

جمعية المرأة المصرية باستراليا”. شركاء  الخير لـ 57357 يقدمون كل الدعم والمساعدة لإيمانهم القوى برسالة المستشفى وما يقدمه للأطفال المرضى،ويفخرون بإنجازات المستشفى، ويدعون كل أصدقائهم وأسرهم فى مصر واستراليا دائما لدعم أطفالنا .

شكرا على دعمكم الذى لا يتوقف وحبكم الكبير لأطفالنا فى 57357، وبالرغم من وجودكم خارج أرض الوطن لكن قلوبكم تحتضن كل أطفال مصر، بدعمكم هانكمل مشوارنا وهاتتحقق أحلام أطفالنا فى الشفاء من السرطان بإذن الله.